.
في سنه ثانية روضة قعدتني امي أنا واخوي من النوم وسبحتنا ولبستنا هدوم الروضة
.
وفي وقتها كنا قاعدين في بيت يدي الله يرحمة ويغفرله
.
نزلنا لغاية الصالة وحبينا يدي ويدتي
.
المهم في الطريج واحنا نمشي ونغني ويتشيطن اخوي ويدمرني طين من الشارع
.
ومن حرتي انا دمرته بعد ، لان الروضة يم البيت فكنا نروج مشي
.
وماشفت الا الشرار طلع من عين امي وطقتنا طق وردتنا البيت
.
ومع الزف يعصب يدي ويقول خلاص آخر مرة تودينهم ليش تزفينهم وتطقين شصار يعني غسليلهم وديهم مرة ثانية
بس من حرتها توة مسبحتنا ومبدلتنا ومن ذاك اليوم ابوي أخذ مهمة يودينا وييبنا من المدرسة لما تخرجنا من الثانوية
.
طبعا بناء على أوامر ابوي العود الله يرحمه :)
.
القصة سمعتها اليوم لما امي عصبت على ولدي بس بدون طق مثل ايام قبل توة مغسلتله وملبسته هدومه
.
شوي والا تالف عمرة بالعصير والكاكاو .. ومن حرتها قالتله ماكو فايدة تسوي سوات امك وخالك
.
وانا اناجرها واقولها انزين طقيه تقولي لا ياهل مايفهم ولما ييت ابي اطقة زفتني
.
بذمتكم مايفهم وعمره 7 سنوات واللي حرنا اقولها هو الحين ياهل ليش احنا ماكنا يهال
.
تضحك علي وتقولي تحطين حالج حال ياهل
.
والله اليدات مشكله ياويلنا اذا كلمنا عيالنا والا طقيناهم وعلى ايامنا ماخلو شي ماسووه فينا
لووووووووووووووووووول
.
.